لم تعد تُغريني كـ السابق
ياه يا رزان ،
كم أحيا فيني هذا النص وأمات من نبض ..
رائع هو نثركِ ، في كُل شي
في توافق الأسلوب مع الفكرة
كـ حديثك عنه على محمل ( قال ، وقلت )
وأن النهاية ، لا تعرفين على أي جناح من صدق ذلك الحديث
ولا زالت تلك الطفله تَهواه بالرغم من إهدائه لها العذابات على قالب رحيل وصمت
،
بهيه العزف أيتها الأنيقه .