
كلما فارَ الحنين إليه أتعلق بذرات الضوء، أسلم لها أمري
أستحلفها بالذي خلق الإنسان من علق
أن تأخذني إليه هناك في البعيد حيث قيل لي بأنه مازال
على قيد الحياة، الحمد لك يارب والشكر، بربك أسماء الألق، لو قدر له
قراءة دموعي فوق السطور أتراه يحن ويعود؟
أرجو أن يصل إلينا قبل الشروق، فيسعد عمري قبل الغروب
أختك
زاهية بنت البحر
