اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي
عندما يكتُب قايد الحربي
تأخذ معه الأشكال زيادة الصّفات ،
أي يُوضّح لَكَ كيف ترى الأشياء الغائبه عنك وأنت في أشد حالات الإنتباه لها ،
يستمر يُمسك بيد الشعور حتّى يُدنيه إليك لـِـ يُريك ما قد غاب عنك : [ مِنكْ ]
عِندما يرسُم قايد الحربي
يُعيد تشكيل جسد الحمامه مِنْ لُغة الريش حتّى أبجدية العُنقْ
، سُرياليّتُه : [ طُقوسْ ] ، أيْ يُسقيك السّلطنه بـِـ توقيع : [ الحاكم بـ أمره ]
عندما يكتُب تركي الحربي عن : [ قايد ]
يحتاج لـِـ خمره ولإنها [ مُحرّمَهْ ] | أشعل سيجارة دافيدوف
وطبع قُبله على الــْ [ إنتر ] ــ وأرسل أعلاه
1/4/2009
|

أخي : أبو أحمد
دَعكَ ممّا يحْتاجُهُ [ تركي الحربي ] للكِتابَة عَن [ قايد الحربي ] ،
- فَمثْلكَ بَحْرٌ حِبْرهُ وَ رَحْبٌ بَحْرهُ وَ الغَرَقُ فيهِ وَ مِنهُ : نَجَاةٌ وَ حَياة -
أمّا مَا يحْتاجُهُ [ قايد الحربي ] للكِتابَة عنْ [ تركي الحربي ] ، فَأكْثرُ مِن : أكْثرُ مِن ..
قُلْ - مَثلاً - : أنّه يحْتَاج لإعَادةِ عَجْنِ اللغَةِ بِطِيْنَةِ خَلْقِهِ ،
أوْ قُلْ - مَثَلاً - : أنّهُ بحَاجَةٍ لِغَيمَتيْنِ يُراوِدْهُمَا المَطَرُ عَنْ بَلَلِهِ ،
أوْ قُلْ - مَثَلاً - : أنّهُ مُحْتَاجٌ لأصَابِعَ مِنْ تَسْبِيْح ،
أوْ قُلْ - مَثَلاً - : أنّهُ يحْتاجُ للُغَةِ المَاء أوْ مَاءِ اللغَةِ ،
لِتَقُلْ - مَثَلاً - : أنّهُ يَحتَاجُ لِقوْلِ مَثَلٍ يَليْقُ بِمِثْلِكَ .
أُحبّك .