
عندما تُمطر السماء فَرح أو فَرج أو أمل
أو وابل مِن الأسئلة ,
أسَتدَرك وَ أتسائَل , !
لِمَا لا تَتسع رقعة البحر مع أن الماء بِ إزدياد !
لِمَا لا يزداد إمتداد المَوج لِيقتلع صوامع الصَمتْ وَ الرَهبنة !
لِمَا لا يَموتْ الشعور البارد في ظل هذا الجو البارد !
لِمَا أظل وَحيدة ! و بجواري عالم مُكتظ بِالوجوه ,
لا أعلم لِمَا أحببته لوحده و لم أحبهم !
لا أعلَم ,
,