وريث الجمال..
تقتلني ساعة يدي..
لم أنتبه بأنها متأخرة عن المفاجئات بنيف وكذا تذكرة..
حيطان ذاكرتي لاتقبل ساعة حائط...
وجسدي يرفض أن يتوائم وموعد حب مطابق...
أما أنا...فدميةٌ للريح...!
يا صالح....
حقنتني بسرور غامر...
فالإشادة بالجمال ممن هو أجمل...لاتقدر بشعور...