لـه/لهم
كان من الممكن أن ترد وتخبرني وتريحني...!
ولكنك جعلتني....
أردد و أقول مـثـل قال المُبدع سليمان المانع:
يعـني تطـنـّشـني كأنّـي ولا شـين
..................................... ولا...ولا...وشلون؟ ربي حسيبي!!
.
.
.
أخذت مـنـه وفـي هــواه الأمــرّين
.................................... وما كان رغـبه قد ماهو..نصيبي!
هربت له...أو عـنه...أو فيه ....بعدين؟
................................... هالدرب هذا وين يب يـنـتهي بي؟
دخلت لـه...كـانـن زغب هالجناحين
................................... واليوم لاحظـ ...لاحـظوا كيف شيبي!
.
.
.
.
إن كـان لـك ثـلـثـه.. فلي فيه ثلثين
...................................... ثلثٍ يقدّيني ...وثلث يغدي بي!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــ
الأبيات المختارة من نص سليمان المانع ( الهـندي الأحـمـر )
وعذراً أحبتي على إزعاجكم هنا!!!