صوت الآسى .. عمّ أرجاء النص !!
وطقوس السكب مارست لواعج حرمانها
ل تندلق من عيون غيمةٍ ذاتْ إنهاكٍ أليم !!
فما بين درهاتِ الإنتظار المُوحشه .. وعلى فوهه بركانِ الألم ..
جلس شاعرنا ينفثُ أنفاساً لوثها دُخان الوجع
ل تحرقنا ب شبقها المُتأجج !!
حآتم بن منصور ،،
مُعشبةٌ مساحتك حتى ولو كان ماءُ الريّ : زخاتٍ مالحه !!
صح لسانك ولا عَدمْ يا قديرْ } ..
