أخي دخيل
تطرقت لزاد يومي على ما أعتقد ، ولكن هل من الممكن أن تمشي الحياة بدون هذا المسمى بالكذب ، ولم يتوصل العلماء بع لأنواعه ومحظوراته ومباحاته ؟
لا أدري تماماً كل ما أدريه أن الكذب قد يتنوع بتنوع المقامات والمقالات ، فمنه الأبيض ومنه الأسود.
عندما نقرأ رواية " لا أكذب بل أتجمل " نرى فيها نقاوة هذا الكذب من عاشق يريد الحياة.
ربما استخدام كلمة " نقاوة " للكذب أمر غريب ، ولكن لا أعرف كيف رأيت كذب البطل بهذا الشكل النقي.
دمت بخير أخي ، موضوعك قيم ومهم وشائك ، أظن غماره ممتد إلى أن تنتهي معركة الوجود.