و الشّمسُ تمدُّ ضوءَها إلى ذاكَ الأُفقِ القريبِ البعيد , الممتدِّ بينَ روحينِ في أقاصي الفرحِ تجمعهما دعوةٌ مُشتركةٌ للانبعاثِ كالفجر ..
أستاذ عبد الله ,
قراءَتكَ تجعلني في غِمارِ دهشتي أمدُّ يديَّ لنبعِ لغتكَ و أعبُّ مفرداتِكَ زلالاً مريئاً , يروي عطشَ ذائقتي , لنصٍّ طويلِ الإبهارِ ماضيهِ في النّفسِ و الذّاكرة ..
سلمت يُمناكَ بحقّ .