منذ ذلك اليوم المتقوقع على قدري الحزين
وأنا على حافة الأمل أنتظر الفرح
يلتقطني مني لأسقط فيه ...
ولا زلت أنتظر ...
وارسم كل يوم فراشة الإبتسامه
لتحلق بين شفتاي المتشققه ...
وأجمع نجمات الهوى من سماء الأحلام
لتضئ عيناي المعتمه ...
وأنتــظر ...
وأنتظر ...