فكرة رائعة ...
عائشة شكرا جزيلا
---
وذات صباح كانت قد نزلت من سيارة "الليموزين" إلى المطار تريد المغادرة ، وكانت تنزل الأغراض الكثيرة من السيارة ،
رآها الضابط فأشار للعامل بأن يساعداها ، وحملا معها أغراضها في العربة وعندما انتهوا وقفت والعربة بانتظار والدتها
وأخيها ...
قال الضابط لنفسه "ولا حتى كلمة مشكور !!"
جاءت والدتها وأخيها ، فأخذ الضابط يراقبها ، فأشارت إليها والدتها تحدثها .. بمعنى "من ساعدك بالأغراض ؟" ، ثم
أشارت إلى الضابط .. فجاءت إليه والدتها "مشكور يا ولدي نيابة عن بنتي"
هنا عرف الضابط سر صمت الفتاة !