اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
مي
الزمن يستدير بنا وهنا تمام الإستداره بتبادل الأمكنة كما كنتِ وما زلتِ تشعرين بظله
ظلليه بأصابعك ضميها على صدرك أرفعيها للسماء ناجي مجيب الحاجات سيعلم جدكِ أنكِ ناجيته
كلما بان له من النور في ظلمته .
لا اعلم ولكن هكذا النص أخذ بي لـ أن جدكِ متوفى
رحمه الله في كلا مصير الإجتهاد مني
رد ود

|
جدّي رحل ..
وفقط ..
كنت أنفجر بالبكاء .. حين كتابة النص ..
هكذا هي ترجمة الحزن عندي ..
تأتي بعد زمن ياصالح ..
بعد زمن !