اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز محمد المالكي
لا شيء في كفـي يا خالد يُرفرف الآن ..
إلا أخر ورقة من كُراسة يوسف ..
والمكتوب عليها :
جاء كـ خرير الماء العطر ..
لـِ يُحرر وجهـي من آخر قطرة ذنب ..
تسقط على وجنة الريحان ..
وأستغفر منـي على قِلة حيلتـي على الرد ..
والشعر تبارك الله ..
حين يأتي مِنك لا يبقى للبُسطاء مثلي ..
إلا تقبيل جبينك .. وشكرك |
*
المَالكِي عَبدالعَزِيز ،
وَ فِي رِوَايَة ذلك الرّجُل الذي ينبَع من قلْبِه المَاء فَتَنْبَت مِن بَين أصَابِعِه قَصِيدَة .
عَجزُكَ عن الرّد كَمَا تقُول هُوَ مِن أجمَل وأنبَل الرُّدُود والتعقيبات في هذا المُتصفّح .
لَكَ وَ لرُوحِك غيمةٌ مُمْطِرَة تُشْبِه : مِسْفِر .