اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة
هكذا هي الصفحات فارغة
فتمتلئ ... بالحياة ....
أحرفا ً ... كائنات ....
تجمد وتتحرك ... كحال الدنيا
وحال كلُّ شئ ..... بلا توقف
حتى السمااااااااااااااء ..
فلم تتوقف المعاني عندنا ؟.!!
وتبهت الألوان في قلوبنا ..
سلسلة صورية تحكي حكاية
أصيلة المعمري ...
عذر الحياة أنها حياة
وعذر الإنسان إنه نسّاااااي
صاحبة الأصالة .. كلك معاني وذوق
سلمتي بود أخيتي ..
دمعه في زايد
|
لحظة
قبلة اطبعها على جبين إعجابي بك
مودتي