كَالمُزنِ حِينَ يؤزّ الوَبلَ _ ذاتَ جَدبٍ _ فتَهتَزُّ الأرضُ وتَربو ..
وتُنبِتُ مِن كُلّ حرفٍ ومعنىً بَهيج
فِي كُلِّ حُضورٍ تُصادِرُ شِفاهنا حِينَ تأتي على هيئَةِ صُبحٍ وضَّاح
بإشراقٍ موفورِ الشِعر والسَّحر
تكتُبهُ بطريقةٍ تجعلنا نتحسَّسُ صدورنا
ونقيسُ المسَافة بيننا وبين الشمس
ونُراجع قوائم أحزاننا
يا خالد ..
كُل المقاعد شاغرة للدهشة
حينَ تكونُ أنتَ
مذهل وأكثر
.
.