معدل تقييم المستوى: 19
أهملتني على رصيف العمر جسد بلا وطن ورحلت بقلب بارد أورثتني فؤاد مثخن بالجراح كنت أصفها بنحلة ريقها الشهد وهي كذلك ,, اهدتني لسعة العمر ورحلت إلى بستان آخر ورحيق جديد وانتبذتُ مكاناً قصيا ،، أحاكم قلبٍ جثى وتفطر حسرة ولم اعد أجدني ،، فقط
كـ الغيمة أهدهدها بين كفيّ !!