نعم كانَ مداراً يلملمُ شتاتَ الفضاءِ المتبعثر ,
بكواكبِهِ و أقمارهِ و شمسِهِ الواحدة ,
تلكَ الّتي تهبُهُ نورَ الأمنياتِ الجميلةِ و الحبِّ و الأحلامِ القابلةِ للفرح ..
كلُّ شيءٍ هنا يبعثُ على الغِبطة , و أولُّ الأشياءِ تلكَ : حضورٌ لكَ بعدَ غياب !
أهلاً بكَ و بالغيماتِ بينَ أصابعك .