ومازلنا حولَ التابع والمتبوع نُدَندِن..
..
أن تَقُص اطرافَ أمر لِتقتَصّ من إمرئٍ هوَ تابعٌ لهـ،أو نابعٌ منهـُ أو قابعٌ حولهـ..
فهذا اجحافٌ جاف ..ليسَ في حقهـ وحسب..بلْ في مِصداقية روحك،أثر وجودك
وأنفاسك حينَ تُحسَب من آثار المكان.
:
فعلاً الدهشة تتمطى ساهِمَة.. آنَذاك :/