اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
التفّت على سَبابتُك الشّمُوس ../ تستمّد الْعُمر والضَّوء
بعد أن جَمعت الْسَماوات كُلّها فَوق كفّك يا إبراهِيم ,
وَوهبت كُل بعُد اتجاهاً آخر ..ومددت طَريق الماء وَ الْرَبِيع إليه ..بإشارةٍ واحدةٍ فَقَط .
مَجهُودٌ ../ يُحرض الأشجار أن تَنْحني والله
شُكراً بحجمك
شُكراً ملء الأرض ..
والغيم الكثيف الْنَابت
من بين أصابعك 
|
القديرة ... عطْرٌ وَ جَنَّة
ولأحرفك ِ أكاليل رند يتنفس بها المتصفح ..
شاكرا لكِ هذا التواجد وكلماتكِ الوسام ..
دمت باسقة وارافة ..
تقديري .