[عائشه المعمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روُح الْمَطر

هُوَ وَحْدَه كَفيِلُ بِنَا لِ يَتَلَاعِبُ بِ أعْمَاقِنَا فَ يُهْدِينَا الْ ــ وَجَعُ .!
فَقَدْ عَلَمَنِي أنْ لَا أثِق بِ سِوَاهُ ــ صَدِيقاً وَفياً
لَا يَبْتَعِدْ ـ لَا يَغِيبُ ـ لَا يَمُلَ
أهْدَانِي مِنْ الإحْسَاسُ ــ الْعَمِيقُ
اُتْقِنُتُ بِهْ الْرَقْصُ عَلَى حَافَة الألَم الْدَفيينُ بِ جَسَد جُرِدَ مِنْ مَشَاعِرُ الأمَلُ .!

،

وَخَالِقِي صَنَعْتِ مِنَ " الإبْدَعِ " جَنَةُ

روح المطر

هو دائما ما يُجيد تعلمينا لـ طرائق التعبير عنه بـ تكنولوجيا حديثة ،
حتى الدمع لم يعد مُغري بالنسبة له ،

دافىء هذا الرد
كـ روح تتسل خلسه لـ روح
،


كُوني المطر