،
،
حين تكون الكينونة .. نقاء ..
سمائها استعلاء .. وودها استرخاء ..
حينها .. تكون الارض .. حديقة ورود ..
نشهق من عبيرها حتى تتغلغل اخمص الفؤاد ,,
ونستلهم من حدائقها الحياة ..
ففي هذا الحين ..
سأتيقن انني هنا في حدائق أحداقك الحرفية ..
فشكرا للاقدار ان سيرتني هنا ..
وعذبة كنتي حد العذاب ..
،
،