اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
سبّاقة يَانفثة ..
- ومُحمّد الَّذي هُو تَلْمذ عَلى يَديهِ حَتى الْعَصافَير ..
رَحْبت بِه حِينما غَسلتُ يَدي بالمطر ثُّم دعوته ../ أُخضب يدي الآن
بالشَّمس ..وأُرحب أُخرى .

|
بَلْ أنت ِ هي الْسَباقة يا عِطر , فَ في الوقتِ الذي أَصْغيتُ بهِ إِلى آخر دَال المُحمد
حَتى علمتُ بأنكِ أَنت ِ اللتي أَكْسَيتهِ حَضُورا ,
فَلتعذري إِغْتِيالي وَ لتحملي شُكْري لك ِ فَ المُحمد يَسْتحق هذا منكِ
يا رُوحْ .,
- شَكْراً لَأنك وَهبتنا الْدَهشةْ ,