محمد السقاف
وليكن هذا الصباح مُختلفاً
بـ كل نكهات الحُب ،
وثمة إنبلاجات لـ ضوء على ضوء ،
لا يكفيك أن تَقرأها إلا بقلب بَكتمل نَبضاً ،
،
أنت يا محمد
تمنح الكلمة طاقتها لـ تتحرك في دواخلنا
وتُحرك ما سَكن ،
ولـ تكن الصباحات مُكتملة بـحَرفك البَهي
بُورك نَبضك ، وصباحُك المُنتشي .