رغم مكانتها الأدبية والتي جعلتها تلقي محاضرة كتلك التي حضرتِها ياحنين
إلا أنه ومن الواضح بأن قراءاتها سطحية تفتقر إلى العمق وهي التي سوغت
لها الحكم على الرواية بأنها للتسلية ..
في اعتقادي تلك النظرة ينظر بها الكثير من كتاب الروايات وإلا لما افتقرت أغلب
روايات الكتاب الجدد للروح والمعنى والهدف , واتجاه أغلبها للهذر والإثارة لاغير .
..
هذا حضوري الأول في هذا القسم
وسعيدة لأنه برعاية حنين عمر
شكراً لك
