*
شُكراً لهذا المَجِيء المُضِيء إلى حَدّ الإبْهَار .
شُكراً لقصيدةٍ جَاءت لِتَقُول : تَنَفَسُوني كَمَا يَجِب .
شُكراً لِطَاء الصَّدْر وَ نُونُهُ وَ ضاد العَجْز وَ ألِفُ جُنُونُه !
شُكراً لِمُفاجأة هذا المُتصفّح [ محمّد الأيدا ] .
شُكراً .. بل أكثَر .