اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
وكأنَّ عتبك الشفيف ياعلي ..
يَمنَح السَّماواتِ أُمنيةً أخيرة
لـِ تُرتِّب فوضى إحساسٍ مُبعثرٍ
وَ مكسور
شِعرٌ كـ الماء
ولكِن
بـِ لونٍ ونَبض
شُكراً جداً
.
.
|
جثمان ،
اعذوا تقصيري وتأخري في المشاركات
فقد انشغلت قليلاً ،
انتم غيم ومطر
وانا اشتاقكم جميعاً
وانتِ من يبعث في القصيدة روحها
دومي قريبة
علي