جهينة ...
أهلاً بكِ في فضاءات أبعادكِ الأدبية ...
سعداء بهطول حبات الضوء الأبيض على رقاع أفئدتنا الملونة / الملوثة بالوجع / الدمع ...
و سعداء بهذا النص الموشح بأبهج الأزاهير و أعذبها حنيناً / أنيناً ...
نصٌ لا تملك بعد إتمامه إلا أن تتفقد نبضك .. و تتحسس رحيل خفقاته ... و انطفائه ...
كأنه اعتاد سرقة الأرواح من بين أضلع مستعذبيه ...
جهينة ..
قلمٌ أضاء أبعاد ... و أكثر ...