رَهيد ..
اسمٌ أبْيَضٌ سَمَاوِيٌّ نَابِضٌ مُمْتدُّ الدَّهشّة
يُخبِّيءُ الرَّبِيْعَ خَلْفَهُ والمَطَرُ بَيْنَ يَدَيْه
أقرؤهَا مُنذُ نُعُوْمَةِ أحبَارِها
وفِي كُلِّ قراءة أُراهِنُ أنَّها _ وبإيماءةِ مِن ناحِليْها _
سَتجمَعُ الشَّمس وتُلقِيهَا في طُرقَاتِنا
مرحبَاً بامتداد الدهشة فيك
سنحتَفل ..
وسَنُشعل القناديل بهجةً بِك
أسماء ..
يا عَينَ النَّقاء
النَّور لا يجيءُ إلا بالنّور
لَكِ القلبُ
وما حوى
.
.