اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المسفر
.
.
 فقط أعلم أني أحبها كثيراً ( هذه الصوره )
كانت الدنيا أماني تنفث أسراب الغياب
ــــ في يدين الوصل تبدو لمحتينٍ طاهرهـ
والأماني عآهرهـ
تشعلك .. صمت وحنين وإنتظار
وأنت وحدك !
عقرب الساعه / يسولف
سالفته : التك / تك
كل ( تكه ) .. شتتتك
تنزوي أنحائك .. اللي :
مايضج أبها .. المنمق فـ الشعر
ولا يكفيها كلام
أعتقيني ريح مرت وأستقرت
في يدينك .. غصب عنها
جاذبيتها .. تجر الحزن نحوك
لا ورب الحزن
كلي شاب .. وإيدك مغرمه
يامسلمه
طاغي .. غيابك
وأغترابك .. !
أرمي .. خلف اللي سألني
وينها ؟
بـ هذي الإجابه
جيت / فيني
جيت / مني
جيت / ماسكني أنا .. وأنزحت عني !
بس لأني :
من تشربني الغياب
أصبحت كل الأماني : ( طلسمه )
علميهم أنتي .. كائن .. من ضياع
وأنتي تغريبه .. : وطن
أمممممم
أسكبيني (ماء) والكوب .. اللسان
ـــــ وأعتريني ريح مرت .. وأسكنتني !
أختلجتك (حُب) عايش من زمان
ـــــ مادريتي به ...... وصداتك .. نفتني
قولي أنتي
لا سكنتي .. الصدر
تورق به سنابل !
قلبي .. قالب طين ..
وإيدينك مناجل
أنبتي .. بي .. !
جنتي في وسط صدري مظلمه
لا هجير .. ولا حراره
يسقط الشريان .. فيك
ويرتويك
للامانه
كل أنحائي عطاشى
من تمدد داخلي .. ذكرى الوداع
آتقلص / لـ الضياع
ربما لا مرت أطيافك .. أغادر بك / عليك
صرت أمارس بك .. موسيقه
أفتديك .. ألحين قد ماعشت .. فيك
قد ماغنيت ياطفله .. أبييييييييييييك
لا أرتحل بي ثوبي الفضفاض : شوق
وصمتي اللي من تيبب شفت هـ الأنقاض .. ناس
والشوارع من تنادي
رحت لك :
الكلام
اللي يدور
عن : كلام
( كل ما في الصدر )
يخرج
تمتمه
,
مشكله
لاضاق
صدري كيف أنام
كيف أنادم
هـ الفرح
و (أتأقلمه) ؟
,
وأنتي وحدك
من يخليني زحام
مو شقيقه
حزن
عفوا : توأمه !!
,
كني اللي
كربله
موت الإمام !!
(آتطبر)
جرحي .. ثم .. أتكمكمه
يالحنونه مات في صدري حمام
ــ ولا عزا .. لـ الناي .. صرت أتفهمه
ليله البارح .. ذبل فيني غرام
ــ ماسقيتيه الوصل ....... يامسلمه !!!
لاذت الريح
اللي تاتي
بالغمام
صارت الأحلام
لحظه معدمه
شمعة الدنيا
يعانقني الظلام !!
وطيفك اللي مر جيت آلملمه
أووووووووووووووف
شفتي أني ماقدرت أحكي كلام
ـــ كل مافيني خرج لك ..... تمتمه
.
.
خروج إلى حيث أنتي :
يالياسمين ..... اليأس مين ؟
وقد مافيني أحبك صرت أحبك
حتى ذنبك
أرتكبني !
ثم
ركبني
ثم
ربكني
.
.
عمر |
الانيق* عمر المسفر
كنت بضيافتك هذا الصباح
احتسي كوبا من جمال ...
ما ابرهني
هو حتى الشمس اتت لتحتسي معنا
في وقت فيه دنت الينا الاغصان ...
وتغنّت البلابل صداحه
بهذا الغناء الفارع في حنجرتك
الف شكرا لإنسكابك بين ايدينا
خ