فهد الطيّار,
يا الله , هذه الذاكرةُ عيشٌ في عيشْ!
أنتَ تعيش, وتخلقُ من غير علمٍ عيش آخر, لن يتعارض مع لحظتك الآتية,
يُختزل و يكتنزُ الدفء حتى الليالي المُعتمة ..
وقتها .. تتساقطُ عليكَ حياة قديمة تعيشها بوعي حاضر ..
و حزن حاضر ..
و صورةٌ تغالطها " وشوشةُ الحاضر"
يا أهلا بك ..
:
عطر و جنة,
كل خطوةٍ تحت أقدامكِ تنبتُ وردًا
و ربيعًا لا يعرفُ الفصول إلا نفسه
و أنا أيضًا
و أنا ..
.