سَعْدْ
لكَ الدعاءُ منا أن يحميكَ ذو الجبروتِ من كلّ آفةٍ في الأرضْ
ويجعلُ لكَ في كلّ خطوٍ حسنة وشفاءً وهناءً ورحمة ،
نسألهُ و هو الرحمنُ المنّان رافع السماءَ بلا عمدٍ ومالكِ الميزانْ
أن يبدلكَ كلّ شرٍ بخيرْ ، وكلَ منغّصٍ بِـ سَكينة /
ثمّ أنـه جزيلُ الشكرِ لكَ على ما قّمتَ وأبدعتَ هنـا
عائشة
نودّ لو معنـا ما يفيكِ حقّكِ من شكرٍ وتقديرٍ لما تركتيه هنـا من ألقْ
لكِ وردةً ، أو باقةً من نرجسْ
لكِ الشمكرُ والودّ