وعينان في رؤسنا ياخالد صدقني ,
بهما نرى الابداع , ونميز اللون الأدبي ,
كلي ثقة , بأن بعد هذه المقدمة القليلة وكثيرة الحب والإشادة , هما مصدر إبداع ولايسكن بقلبي مثقال
ذرة من شك , لأني أعلم من يحضر خالد , هو الغيم , فالبتالي لن تهطل إلا بالمطر ...
محمد , وحامد
تعالا وأسكنا قلوبنا ثم عقولنا , وأهلا وسهلاً بالمطر والله