.
لَمْ أَعُدْ بِحَاجَهْ أَكْثَرْ لـِ الأُوكْسِجِينْ فَمَاحَولِي رَمادٌ يَطلُبُنِي لـِ الإخْتِناقْ .!
أَحْتَاجُ فَقطْ لِلَفْظِ الأَنْفَاسِ الأخِيرَهْ وَأُوَدِّعُ قُرَّةَ عَينِي فَقطْ وأرحَلُ لِأبِي .,
لَنْ أَحْتاجَ لِتَوْبِيخِ أَحدٍ فَلمْ يَعُدْ الصَوْتُ يُسمَعْ وبَاتَتْ الْجَوارِحُ مَبتُورَهْ .!
,’