عَبث طَاووس ,
صَوتيّة ..حتّى لو لَم يُرفق معها صَوت .
مُلوّنة ..وَيخاف جِداً أن يُجابهها الْرِيِش ..
ومن نظرةِ مُتتبعةٍ لك : تَطوّرت أدواتك جِداً يا أحمد ../ وأذهلني ذَلك .
وابتهجت كما لو أن شِّعرك ابني الَّذي رَعيته كَثيراً فِي عيني .
- لاتغب فَقط ..
وكُل الأمُور ستكون بِخير ,
