بللني السؤال لحدّ الغرق ...
وحين غرقت لم أجد إلا أيادي طيبتكم تمد إليّ طوق النجاة ...!
أدرك تماماً بأنها كانت أيام عجاف ...
نبذتني تياراتها إلى خارج حدود الحضور بوطن أبعادنا .
فعذرا عن غيابي ..
وشكرا لكل من تساءل وسأل عن غيابي ..!
دمتم بحب ونقاء ..
مودتي ..