اوااااهٌ يا مُنتهى ،
هُنا أثنى .. شرقية .. تقدس عواطفها كثيراً ،
وتمنح الأولوية ل سُقيآ عشقها حتى ولو كان الحسآب ،
جدبٌ يسبر أغوار الضمأ في أعماقها ،
كل ما هُنا ، يجعلني أطلق تناهيت مغموسةٌ بِ لغو الآه ،
ويجعلني أفترش ظلّ شجرةٍ بآسقة ، تماماً ك حاديةَ المشاعر ،
وهي تُدور بين الماريين .. طلاسمِ لقآءٍ مُعتقٍ ب الحنين ،
أسكنتِ أطرافي البرودة يا شآعرة ،
ولكن ثمّة شلالٌ من عذوبةٍ ودفء .. تسلل عبر مساماتي
ل يسكب السكينة في أرجائي المُرتعشة / المنتعشة !!
شكراً مُنتهى وبلا منتهى ل شكري ،