أولاً أسمح لِيْ أنَـا أضحَك

[
أحْمَدَ الحَرِيث ] مُوضُوع مُميّز فِيْ أسْلوبِ طَرحهِ ، أسْرَفْتَ فِيْ مَشَارِبِ العدلَ فَهَذَا يَخْدِم الأُسْلُوْب الْرِّسَالِيْ .
العدلَ رهِينُ الإحْساس .
والعدلَ المائِل يَرضِيْ عدلاً سببيـاً .
الْقِيَم العدليَة أكْثَر مِمَا يَسْتَنْهِض الْقِيَم الْوَلاَئِيَة .
لِ رِحْلَتِكَ العدلِيَة مُتْعَة حَقِيْقِيَة ، شُكْرَاً