مكتنز نصك بالجمال .. ومعه كتلة هائلة من أحزان .
من يأس .. من نفور .. من سخط .. وتبقى إخراجها على هذا الوجه .. جميلا ورائعا .
حين تكتسينا فكرة ما .. فإننا نحتار كيف نخرجها بثوب يقرأ ويعجب ، ويكون لها صدى شاعري خاص بنكهة خاصة ، كلنا نعرف هذا ، وصياغتها تنم عن حرفنة صاحبها .. مثلك أيها الأديب . فتحية لقلمك وألف تقدير لشخصك