اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان
وترحل ...
ولن يبقى منا الكثير – ذات رحيل
نصوص كسابقة الجرح متكئة على ظل بارد
أشيائهم غارقة في وحل الخيبة ... موتهم على ورق
اعتقد
لاشيء يذكر يبقى .... إلا نهايات نرسمها بكف الدمع
تلك التي سلبتنا يوماً طهرنـا ، وبراءات الطفولة
تلك التي حرمتنا متعة الحياة برضا أكثر وحزن أقل ..!
وقلوبـ هم ... مُعلقة على الجدران !
مساء الكادي .. استاذ / صالح ...
|
أغلب النهايات ...
معلّقة بجدران الذاكرة المتصدع ...
تزورها رياح الذكريات فتوقظ فينا رغبة البوح عمّا كان ...!
مساء النبض يــ حنان ...!