قل لي أيها الحبيب
بأي طريقة تريد أن أقدم إعتذاري....
وبأي شكل تحب أن أقدم لك توسلاتي...
قل لي كيف أخمد ثورة الغضب في فكرك...
كان مجرد سؤال أردت من خلاله أن أعرف منك حقي في الحب لديك..
حطمت وكسرت ما حولك
وتطايرت شظايا كلماتك القاسية التي أرهقتني وأبكتني وألمتني
لم كل هذا الغضب ؟!!
بالله عليك
أو في قانون الحب لديك ينبغي الإعتذار لمجرد المطالبة بالحقوق؟
أجبني..
إني في انتظار جوابك
فهيمة آل ابراهيم
2005-08-16
.
.
.
رغم الألم ...
تلك هي مدارات النبلاء
قبل أن تؤول شمسنا .!
سأعود إنتظروني ..
دمعة في زايد