*
ألف أهلاً وَ سهلاً بضيفنا الكريم : خميس السلطي .
والذي لا بُدّ أن يأتي بالجمال و يكون منبعاً له ، فما قرأناه في هذه المُقَدّمة من أشياءٍ وأفياء .
يجعلنا نستبشر و ننتظِر هطوله وَ فُصُوله بفارغ الصّبر .
أُكَرّر التّرحيب و شُكرُه أيضاً على انضمامه كَغَمَامه .
والشُّكر موصولٌ للجميل / إبراهيم .