قرأت ذات صدفة
[ أن تقرأ .. هو أن تعيش حيوات أخرى ]
وكنت وسأبقى مؤمنة بهذه المقولة لأنها تختزل العديد جداُ من معطيات
فمن خلال الرواية نقرأ تاريخ الأمم
ومن خلالها تصبح أفكار وخبرات العالم في متناول يدنا وتحت عدسة فحصنا
شكرا حنين لهذا الطرح الواعي
تبقى القراءة لمن يعرفها ويتورط بها ولمن لا يعرفها هي المنهل الأعم الأشمل الأوثق لكي نعرف وندرك ونفهم