كنت أنا أسأل " هالشّوارع " ليه من بعده تخاف !
ـــــ ليه هالزحمة اللي فيها .. إمتلت بعده آنين ..!
ليه صانت ! ليه وفّت ! كان يهديها جفاف
ـــــ مارواها ف يوم وأقفى طيّر أسراب الحنين
لحظة اللي هي بكت له خاط من حزنه لحاف
ـــــ غطّى أرصفة الشوارع غاب وماتعرف لوين !
