اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة
يوسف الحربي
سنجد حلا ً وسطا ً
وسنبحث عن مربط الفرس
أعتقد أن هناك رابط بين مقالتك هذه وبين
عدم حبك له ..... ولا أعتقد بمرور الموضوع سبهلله
أقصد عماشة أقصد مرور الكرام ...
لا بد وأن يكون هناك سبب ...
سأبقى على ما أنا عليه إلى أن أجد المربط .!!
فكاتب مثل يوسف الحربي حريّ بنا أن نتحرى أسباب مقاله ..
كن بإنتظاري لحين أجد الحل بصدق .!!
دمعة في زايد
|
الحقيقة أيتها اللحظة النقية
في منتديات عدة وجدت بعض القوم يمرون سراعا بالنصوص التي تحمل ما لا يُقال من سيء القول في المعتقد والأخلاق ويقفون طويلاً عند أي مقالة تهاجم أدونيس / ربهم الذي لا يشركون في هذيانه وانحرافاته أحدا
يهاجم الدين ولا يبالون
يطعن في تاريخنا الاسلامي ولا يبالون
يستهزيء ببعض ما أُمررنا به ولا يبالون
وفي الآخر يقولون نحن مسلمون وموحدون ..المسلم لا يرضى بأن يأتي زنديق ويبث الغل الأسود المتراكم في صدره على ما لا نتنازل عنه أبدا .....
أدونيس وجد ضالته في هؤلاء الأعراب الذين عبدوا سخافاته حق العبادة
لحظة
عمّن يتحدث أدونيس هنا ..ومن هو الله هنا ؟
(( كاهنة الأجيال قولي لنا شيئاً عن الله الذي يولد .. قولي أفي عينيه ما يعبد ))
............
(( مات إله ، كان من هناك يهبط من جمجمة السماء ))
.............
(( لا الله أختار .. و لا الشيطان .. كلاهما جدار .. كلاهما يغلق لي عيني ، هل أبدل الجدار بالجدار ))
.............
(( اعبر اعبر .. فوق الله و الشيطان ))
هل يأتي أحد الأعراب ليقول ما موقفه دينياً من هذا الكلام أم أن هناك فصل بين الدين والشعر كما هو الفصل بين الدين والدولة .........