.
مَازِلْتُ فِي بُحُورِ الْتَيْهِ أَغْرَقُ فَلمْ أَجِدُ مَخْرَجاً مِنهَا فَغُرْبتِي تَسْتَوْطِنُ حَتَّى سَماءَ البيَاضَ منِي .!
تَقْتُلُنِي إسْتِفهَامَاتٌ تَنْتَهِي بِعَلامَةِ التَعَجُّبْ كَيْفَ أَفْقِدُنِي وذَاتِي فِي قَعرِ الوَطنِ تُنفينِي لِلغُربَهْ .!
يَارُوحْ الْنَدَى وَأشْتَقتُ ذَاكَ الْمَطَرْ وجِئْتُكِ أنثُرُ الْعِطرَ وَأَمضِي
,’