قُبلة صآدقة على جبينك يا طُهر الطفولة ،
هذا النص أخذني إلى حيث صبآحات العيد المُفعمة ،
ودسّ رائحة الخِضآب في أنفي حتى خلّت أنني أتنفسه هُنا صِدقاً ،
والمراجيح الخشب ، كانت هُنا تأخذني إلى إغفاءة عُمقٍ كثيف ،
وإلى أسر طفولةٍ شفيف ،
ميرال ،
جميلةَ و نآصعةَ البيآض ،