اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
*
حامد مناور : صَدِيقي .
دعني أصدُقك القول بعد هذا النّص الوَارِف الظّلال وَ الكثير الخُضْرَة .
والموفُور الشِّعر ، الوَاضِح الدِّقّة وَ النّاضِح الرِّقّة ، المُنْهَمِر كأُغنِيَة
والعَذب كَأُمنيَة / الشَّفيف للغَايَة كَطَيف ، ال وَ ال وَ ال وَ ال وَ ال ..
والذي جعل ليلة السّبت رَغم ثِقَلِهَا أجمَل و أحلى من ليلة خميس !
أتدري يا حامد بأنّك لو لم تكُن شاعراً جميلاً لكُنت عازفاً وَ مُلّحناً من أجمَل ما يكون !
أتدري يا حامد بأنّي :
لم أبالِغ في القول و لم أبلُغ ما أُريد قوله !
***
الأكيد أنّني واثقٌ من أنّني قرأت شِعراً يُربك الأصابع
وَ يَتَربّع في الذّاكِرة .
|
ما أعلمه ، بل ما أنا أنا علي يقينٍ منهُ ،
أن المُرتًّب من الداخل هو الأكثرُ قُدْرةً على ترتيب ما حوله ، وأنك من أهمم إن لم تكن أهمهم على الإطلاق على الأقل من وجهة نظري ..
كم أنا سعيدٌ بك وبمكان يجمعنا أيضاً ..
كن بخير ..