عبد ربه محمد سالم اسليم ...
أهلاً بك كثيراً في أبعادك الأدبية ...
قطعٌ نثرت على طريقة العاشقين في رقتها / عذوبتها / أناقتها / فوضويتها ...
و تناثر الشوق من بين أضلعك ... و تنهدت لغة الوله / الحنين ... و تشكلت علامات الدهشة في أعين العابرين ...
محمد ...
أنت ضوءٌ أضاءنا بأناقة ...
شكراً لك كثيراً ...