لِ شعراء السلطنة الحبيبه ،
رونقٌ يكتسيهم ب هالةِ تقديس مجيدة

ما أنفك أعتنق هذا المبدأ الذي جذرّه فيني عُمق أحرفهم الـ / غير عادية ،
والمُكبّلة ب المشآعر حدّ إرتكآب الشعر ب أعظمَ جريرة ،
تستوجب الخلود في جنائن القلب ،
أهلاً ب نورك يا خميس ، وما بعد الغيآب ،
حكايا من شحوبٍ مقيت .. يغتآل الفجر ، ويسفك دم الربيع !!
صريرُ البآب هُنا كان مُزعجاً ، ل ضيفٍ غير مرغوب ،
يدلف علينا ب خيلاء ل يغتآلَ مكامن الفرحِ في أعماقنا ،
هو الوجع ولا غيره ،
إستحضرت بيتاً كتبته ذات جرح .. عندما هتفت بِ حرفٍ مبحوح :
كفر جرحي بتحديد التكاثر ،
مخافة إنقراض وموت ذكره !!
فعلاً .. ف الجروح حتى ولو شآخت وتأملنا في موتها الفرج ،
نجد أنها تُخلف سلاسة تشد من أزرها وتمنحها الخلود من بآب /
اللي خلّف ما مات

سلسبيلُ الإحتفاء .. وجنائن الشكر
تتهادى ل نبضك يا كثير الشعر والإحسآس
وحيّ بك أهلاُ عميقة تُنبت في أطرافها / غيماتِ ونايات ،
لا عَدمْ } ،