فاطمة العرجان
المُختلفة حساً هذه المره ،
كَم يليق بِك السرد ، بـ حنو التفاصيل
وتفاصيل الدهشة ،
كُنتِ تُربكين الخجل في مهده
وتوقظين العاطفة الكسولة في دواخلنا لـ شيء غريب ,
ولـ أنه حلم ، أتمنى أن لا تستيقظ منه
كم هي مُزعجة لحظة الاستيقاظ من الحلم ،
كـ حالنا تماماً حينما وصلنا إلى السطر الأخير .
فاطمة ، رائع هذا السرد ،
حَلق بنا نَحو
نحو شيء ما .